ترك مثل هذا اليوم نقطة سوداء كبيرة في تاريخ المسجد الأقصى عام 1969، عندما قام "وينس مايكل" الصهيوني المتطرف بحرق المسجد الأقصى في تعدٍ صريح ووقح على دار عبادة ورمزٍ مقدس، لا يقبله أي عرف وأي دين في أي بقعة من بقاع الأرض.
منفذ العملية صرح لاحقا أن كل ما فعله كان تنفيذا لما جاء في سفر زكريا وقام به كواجب ديني وكمبعوث من الله، المسألة كلها انتهت بإخراجة بريئا بحجة الجنون... وتناسى العالم شركائه في الجريمة وكأن شيئا لم يكن!
هذا اليوم كان بداية فعلية في مشروع اليهود لبناء هيكلهم الخرافي المزعوم واحدى معاركهم في حربهم النفسية ضد المسلمين، الحريق اتى على منبر نور الدين الذي وضعه صلاح الدين والذي كان رمزا لصمود المسلمين زمنا طويلا، واحترقت كثير من زينته الداخلية واعمدته وجدرانه وزخارفه القديمة.. سقط سقفه واحترقت قبته وذهب محراب زكريا ومسجد عمر بن الخطاب والكثير في خسارة لا يعوضها أي شيء..
لليهود يعبر هذا اليوم أيضا عن ذكرى حزينة كما يزعمون، فحسب مزاعمهم أن في مثل هذا اليوم من عام 70 بعد الميلاد، دمر "تيتوس" الهيكل الخرافي الثاني، لذا فهم يمتلكون الدافع لإرتكاب هذه الجريمة وغيرها في حق المسلمين والمسيحيين اصحاب الارض في فلسطين، هم ثأروا لأمر خرافي..فمتى يعود ثأركم يا مسلمين؟
كانت احدى بداياتهم وكانت قطرة سبقت غيث الاهانات والجرائم الصهيونية ضد الانسانية.ولنا كمسلمين في هذا اليوم وقفه لنتذكر قداسة المسجد الأقصى قبلتنا الأولى ومسرى نبينا (صلى الله عليه وسلم) ومشد رحالنا
منفذ العملية صرح لاحقا أن كل ما فعله كان تنفيذا لما جاء في سفر زكريا وقام به كواجب ديني وكمبعوث من الله، المسألة كلها انتهت بإخراجة بريئا بحجة الجنون... وتناسى العالم شركائه في الجريمة وكأن شيئا لم يكن!
هذا اليوم كان بداية فعلية في مشروع اليهود لبناء هيكلهم الخرافي المزعوم واحدى معاركهم في حربهم النفسية ضد المسلمين، الحريق اتى على منبر نور الدين الذي وضعه صلاح الدين والذي كان رمزا لصمود المسلمين زمنا طويلا، واحترقت كثير من زينته الداخلية واعمدته وجدرانه وزخارفه القديمة.. سقط سقفه واحترقت قبته وذهب محراب زكريا ومسجد عمر بن الخطاب والكثير في خسارة لا يعوضها أي شيء..
لليهود يعبر هذا اليوم أيضا عن ذكرى حزينة كما يزعمون، فحسب مزاعمهم أن في مثل هذا اليوم من عام 70 بعد الميلاد، دمر "تيتوس" الهيكل الخرافي الثاني، لذا فهم يمتلكون الدافع لإرتكاب هذه الجريمة وغيرها في حق المسلمين والمسيحيين اصحاب الارض في فلسطين، هم ثأروا لأمر خرافي..فمتى يعود ثأركم يا مسلمين؟
كانت احدى بداياتهم وكانت قطرة سبقت غيث الاهانات والجرائم الصهيونية ضد الانسانية.ولنا كمسلمين في هذا اليوم وقفه لنتذكر قداسة المسجد الأقصى قبلتنا الأولى ومسرى نبينا (صلى الله عليه وسلم) ومشد رحالنا
On this day of the year 1969, an immense black stain was left on the history of Al Aqsa Mosque when the Zionist extremist, "Wins Micheal", tried to burn Al Aqsa Mosque, the house of worship and sacred emblem, in a blatant and shameless. No custom or religion on this earth could ever accept such a horrid confrontation.
The executioner later on stated that all he did was to implement what came in the Book of Zechariah, and by a religious duty and as an emissary of God. The matter came to a close on the pretext that he be presumed innocent because of madness…and the world forgot him and his partners in crime, as if nothing had happened!
This day was the beginning of an actual project by the Jews to build a mythological alleged structure and one of the battles in the psychological warfare against the Muslims. The fire engulfed Nour Al Dean's rostrum, placed by Salah Al Dean, which was a symbol of the steadfastness of the Muslims for a long time. The fire also burned many of the decorated interior, its pillars, walls and its ancient decoration…its roof collapsed and its dome didn’t escape the flames and neither did Mihrab Zakaria’s Gold or the Mosque of Omar bin al-Khattab yet many do not offset the loss of anything.
To the Jews, as they claim, this day expresses a memory of sadness. According to them, on this day of the year 70 AD, the mythological "Titus" destroyed Solomon's temple the second, so they have what it takes to commit the crimes and other towards the rights of the Muslims and the Christians, owners of the land of Palestine.
This was one of beginnings and a drop that was preceded by the rain of insults and Zionist crimes against humanity.
We as Muslims in this day have a stand to remember of the Holy Al-Aqsa Mosque and its ascension as our first destination of our Prophet (peace be upon him) as well as our camp corset..
Translated to English by Giselle and Phat
Great job guys
ReplyDeletepresumed innocent for madness? Please!
ReplyDelete