Showing posts with label Palestine. Show all posts
Showing posts with label Palestine. Show all posts

Tuesday, October 4, 2011

[مقابلة] الناشطة صفاء الخطيب - عرب 48

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..بداية نعتذر لقراءنا الأفاضل عن الانقطاع الطويل نسبيا ونعدكم بمفاجآت قادمة في الطريق

في هذه التدوينة نتشرف بطرح مقابلة قصيرة مع الناشطة "الصغيرة" صفاء الخطيب، مراسلة الجزيرة توك، وصاحبة مدونة "في ارتقاب الفجر" لنعرف المتابعين الكرام بعرب 48

صفاء الخطيب: فتاة فلسطينية مثقفة تعيش رسالة أكبر من سنها، عقلٌ مبهر وتفكير راقٍ..لن أطيل فالسطور القادمة ستحكي لكم، وبكل حال، شهادتي فيها مجروحة..أترككم مع المقابلة



صفاء الخطيب، من هم عرب 48 أو عرب الداخل وما سبب التسمية؟
إحم إحم .. بعد الصلاة على النبي J
عرب ثمانية وأربعين هم العرب الفلسطينيون الذي يعيشون في دولة فلسطين تحت حكم دولة إسرائيل ويحملون جنسيات وهويات إسرائيلية، يعود سبب تسميتهم بهذا الرقم هو العام 1948، فعندما قامت إسرائيل بتهجير الفلسطينيين إلى الشتات لتقيم دولتها وتستقل، بقي العديد من الفلسطينيين في أرضهم رغم كل المذابح التي قامت بها إسرائيل لترهبهم وتطردهم، لكنهم صبروا وبقوا وثبتوا في أرضهم، ومن يومها وهم يطلق عليهم هذا الإسم. ومن الجدير بالذكر أن باقي الفلسطينيين الذي يعيشون في مناطق الضفة الغربية وقطاع غزّة لا يحملون الجنسية الإسرائيلية والهوية الزرقاء، فهم يحملون هويات خضراء ويعيشون تحت حكم السلطة الفلسطينية . ولا يطلق عليهم عليهم عرب ثمانية وأربعين لأنهم لا يعيشون داخل الخط الأخضر.

الكثير من العرب مع الأسف، ممن يجهلون تاريخكم، لديهم الكثر من التساؤلات التي يدور غالبها حول قوميتكم ومواطنتكم الفلسطينية، كيف تردي على ذلك؟
أعتقد أن الجهل بتاريخ هذه الفئة التي يصل عددها إلى أكثر من مليون ونصف مليون فلسطيني هو عيشنا تحت حكم الدولة "اليهودية " بما يلّف هذا الإسم من غموض وتساؤل حول كيفية العيش فيها. ولا أردّ إلا بالقول لكل من يجهلنا أن لا يطلق علينا اتهاماته الذي سمعنا منه الكثير مثل: أن فلسطينيو48 هم متعاونين مع الإحتلال وقد خلعوا عنهم هويتهم الفلسطينية للأسف!

صفاء، كما نعلم فأنتِ مراسلة لدى الجزيرة توك، هذه المؤسسة الإعلامية-الشبابية التي تعد منبر حر للشباب لطرح قضاياهم في نطاق حر إلى حد ما، وقرأت لك الكثير من المقالات والمشاركات..ما هي طموحاتك الإعلامية الأخرى؟ وهل تعتقدي أن هذه المشاركات ستساهم في طرح الحقائق للعالم حول القضية الفلسطينية؟
بصراحة، ليس لديّ طموحات إعلامية، الجزيرة توك مرحلة أعتقد كان لا بد منها في حياتي للمساهمة في نشر القضية الفلسطينية وبالتحديد القدس والمسجد الأقصى في ظل جهل  كبير بهما . وإن مساهمتي ليس كما يجب ولا بالحجم الذي أردته في ما سبق لكن شيئاً أفضل من لاشيء، فمع تكاتف جهود أبناء فلسطين ودعم الوطن العربي الإسلامي في الخارج سننتصر بإذن الله ونساهم مساهمة فاعلة في نشر القضية وفضح الإحتلال على الملأ والممارسات التي يقوم بها ضد الفلسطينيين والقدس والأقصى ومن ثم ننتقل إلى مرحلة الحراك الفعلي لنحرر القدس وفلسطين من الإحتلال الغاصب.

طرحنا في مدونتا في الماضي تدوينة بعنوان: هم استحقوا النصر، تطرقنا فيها إلى اهتمام الصهاينة بالتعليم وبجامعاتهم التي عد بعضها في قائمة أفضل الجامعات على مستوى العالم. هل من تعليق في هذا الموضوع؟
بصراحة، نعم هم استحقوا النصر، فإن نظرت إلى قائمة أفضل الجامعات على مستوى آسيا ستجدي أن الجامعات الإسرائيلية جاءت على النحو التالي: الجامعة العبرية في القدس حصلت على المرتبة الثانية، جامعة تل أبيب حصلت على المرتبة 11، جامعة التخنيون حازت على المرتبة13، جامعة حيفا حصلت على المرتبة 16. فيما نالت 7 جامعات عربية وفلسطينية على مراتب جامعية متأخرة فقد حازت جامعة الإمارات العربية المتحدة على المرتبة41 ، وحصلت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا على المرتبة 90 وجامعة أبوظبي في الإمارات على المرتبة 98 .
وإذا نظرتِ إلى عدد براءات الإختراع المسجلة ستجدي الفرق الكبير، ففي الأردن عدد البراءات 15 وفي عُمان 5 وفي الإمارات32 وفي مصر77 وفي السعودية 171 أما إذا نظرتِ إلى إسرائيل فستجدي أن عدد براءات الإختراع قد 7652 وفي كوريا 16328 براءة إختراع !
والتعليق سأتركه لكِ وللقراء الإعزاء ليقارنوا النتائج ببعضها ويصلوا إلى نتيجة منطقية .
كلمة أخيرة تودي أن توجهيها لقراء "خطوة"؟
صاحبة الخطوة، وقراء مدونتها الأعزاء : في الأمة الأمل، وفيكم وفينا العمل من أجل إعادة رفع رايتها من جديد.. لتعود حقاً أمّة الله التي أخرجت للناس والطريق يبداً من داخلنا حين نحسن الظن بأنفسنا وبالله .. ثم نتجه إلى القدس بخطى ثابتة والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون J- نهاية المقابلة -

تابعوا صفاء على تويتر


Sunday, June 5, 2011

زهرة المدائن



لأجلك يا مدينة الصلاة أصلي
لأجلك يا بهية المساكن يا زهرة المدائن
يا قدس يا قدس يا مدينة الصلاة
عيوننا إليك ترحل كل يوم
تدور في أروقة المعابد
تعانق الكنائس القديمة
و تمسح الحزن عن المساجد
يا ليلة الأسراء يا درب من مروا إلى السماء
عيوننا إليك ترحل كل يوم و انني أصلي
الطفل في المغارة و أمه مريم وجهان يبكيان
لأجل من تشردوا
لأجل أطفال بلا منازل
لأجل من دافع و أستشهد في المداخل
و أستشهد السلام في وطن السلام
و سقط الحق على المداخل
حين هوت مدينة القدس
تراجع الحب و في قلوب الدنيا أستوطنت الحرب
الطفل في المغارة و أمه مريم وجهان يبكيان و أنني أصلي
الغضب الساطع آتٍ و أنا كلي ايمان
الغضب الساطع آتٍ سأمر على الأحزان
من كل طريق آتٍ بجياد الرهبة آتٍ
و كوجه الله الغامر آتٍ آتٍ آتٍ
لن يقفل باب مدينتنا فأنا ذاهبة لأصلي
سأدق غلى الأبواب و سأفتحها الأبواب
و ستغسل يا نهر الأردن وجهي بمياه قدسية
و ستمحو يا نهر الأردن أثار القدم الهمجية
الغضب الساطع آتٍ بجياد الرهبة آتٍ
و سيهزم وجه القوة
البيت لنا و القدس لنا
و بأيدينا سنعيد بهاء القدس
بايدينا للقدس سلام آتٍ

Thursday, September 30, 2010

وشهد شاهد من أهلها | A witness from themselves

سأستعرض معكم مقولات لإثنين من أبرز الشخصيات في التاريخ الصهيوني، ليرى العالم ويفهم "عن أي حق في الأرض يطالبون؟"
1.       "أدعوا إلى قيام دولة يهودية موحدة في فلسطين، فإن لم تكن في فلسطين، فستكون الدولة الجديدة في الأرجنتين" من كتاب الدولة اليهودية لثيودور هرتزل
نستطيع أن نتسنتج بكل سهولة بأن أرض فلسطين ليست لدى قداسة مخصوصة من قبل اليهود، وبالتالي كل ما يدعونه ابتداءا من حقهم الأبدي في الأراضي الفلسطينية وانتهاءا بالهيكل المزعوم ما هي إلا أكاذيب...فحقيقة أنهم وضعوا بديلا آخر لفلسطين يعني أمرا واحدا: أن هدفهم كان إقامة دولة فقط!
[ ثيودور هرتزل ]
2.       "ليس هناك قرية يهودية واحدة في هذه البلاد لم يتم بناؤها فوق موقع لقرية عربية، كل قرية عربية يشرد أهلها ويقام مكانها قرية اسرائيلية". مقولة مشهورة لموشي ديان وزير الدفاع الإسرائيلي
كان هذا بعد حوالي 1949...وما زال هذا المنطق معمولا به حتى يومنا هذا...ما زال بناء المستوطنات وتشريد وترحيل الأهالي مستمرا في عام 2010

In this blog entry, am going to share with you quotes by two famous figures in the Zionist History. I hope that the world sees and understands how fake and false the claims of the Israelis are.

1.       “I call to build a unified Jewish state in Palestine. If not in Palestine, the new state will be in Argentina” from “The Jewish State” or “Judenstaat” book by Theodor Herzl.

From his above quote we can very easily conclude that the land of Palestine is not of a special holiness by the Jews. And therefore, everything they claim, starting from their historical and eternal right in the Palestinian territories and ending with the alleged temple are nothing but lies.
The fact that they specified another alternative means only one thing: their only and main aim was establishing a State, and nothing more.

[The State of Israel, The Book]

2.       There is no single Jewish village in this land that wasn’t build over a site of an Arab village. Every Arab village’s people should be displaced” by Moshe Dayan, the fourth Chief of Staff of the Israel Defense Forces.
This was almost after 1949, and this policy is valid to date. The Israelis never stopped building the settlements and exiling Palestinian people [both Muslims & Christians] from their villages and farms without any prior notice.
[Moshe Dayan]

End of blog entry..

Tuesday, August 31, 2010

أم الأديان | Mother of All religions


Once upon a time, everything was so serene and calm in my holy homeland, a country that so many are ignorant of. Especially its people whom were newly born, in the 20th century, in different countries. They sadly never get to live and see with their very own eyes how much of an astonishing place their country was. How their country was something everyone wanted to be back then..

People just like me, Born into total ignorance blinded by the surrounding needs and of course self needs without knowing the truth until I found myself with no identity. So when I got a glimpse of truth three years ago, I was really disappointed as well as amused at how we have become and what was of us back then. To find that we are nothing but pawns created by pawns.

History of my homeland, Palestine, isn’t something to be told in a day or two; hence I decided to only talk about one thing – in this article - that most “Arab” countries couldn’t achieve while we did without a notification. Seldom do I remember seeing an Arab country in the age where I happen to live that has what we once called "total peace". No, I’m not talking about diversity here, I’m not talking about Canada or the US or even Palestine now. No, I’m not talking about the oppressiveness we kept experiencing nor the wars that we went through. I’m talking about something that would most likely unite everyone: Religion.Yes, the unity of religion, even with all the differences.

October 1921, 78% of Palestine were Muslims, 11% Christians and 9.6% Jew. Back then, before even 1948, when the Jew kept immigrating to Palestine with the notion that it’s their holy mother land which their religion originated from, everyone lived together happily and without any kind of discrimination. Sadly, some nonsense got propagated back then by Zionists, a myth if you want to rephrase. Something that states ‘A land with no people is for a people with no land’ meant by Palestine of course. This myth was created to make Palestine become more filled with Jews. It made European Jews rise its overall population in the country to 16% in 5 years. They later increased to 30% in ten years. Palestine at some point had all the major three religions together, though due invasion that disappeared. However, it’s a fact that everyone was together once upon a time. Britain only made Jews increase as well as the conflict in the country increase. Although it was never 100% fight-free between both sides, Jews and Muslims, in Palestine, but it became worse because of the Jews who came through invasion by Britain.

In my opinion, those whom believed they belong to Palestine, those of “Jews Diaspora” and others, had immigrated normally like how people decide to reside nowadays in Canada and the US, none of those small fights would’ve occurred. We had Palestinians who were Jews, Christians and Muslims living all happily together to the point that Christians and Jews used to celebrate Eid Al Fitir with Muslims and Muslims used to Celebrate birthdays and Easter with them as well. Friends with different faiths used to fast together just so they could all eat together. Our country was full of mixed people due to its historical events. It was truly a holy homeland, mother of religions. People would come every year to pray in Jerusalem, Muslims, Jews and Christians. Some facts about each religion changed again due to culture clashes that I will discuss about later on.

Personally I think the only way to erase every single conflict right now,though it’s impossible and very difficult and I guess many would disagree because it’s so hard to forget what we’ve been through or how many sufferings we survived, is to let go of the conflicts and fights between all religions and just let each supplicate to god in their own way. Unite both flags with all three religions with a symbol that would represent Palestine, ancient Palestine.


Note: Picture was taken 1947 in Hayfa where it includes people who are Christians and Muslims.

كان يا مكان في قديم الزمان, كل شئ كان في سكون وطمأنينة في بلادي, وطني المقدس, البلد التي يجهل عنها الكثيرون, بالذات شعبها الذين ولدوا حديثاً, في القرن العشرين, في شتى البلدان. هم, لشديد الأسف, لم يستطيعوا أن يحصلوا ولا يرو بأم أعينهم كم كانت بلادهم مكاناً مذهلاً. كيف كانت بلادهم مكاناً يريده الجميع..

أناسُ مثلي, ولدوا في جهلٍ أعمى من احتياجات المحيطة بهم وبالطبع الاحتياجات الذاتية من غير معرفة الحقيقة المرة حتى أصبحت بلا هوية.

وعندما حصلت على لمحة من الواقع قبيل ثلاث سنوات, شعرت بخيبة أمل وبنفس الوقت الدهشة إلى ما وصلنا له في هذا اليوم و ما كنا علية بالماضي. لمعرفة اننا مجرد بيادق مصنوعة من بيادق

تاريخ وطني, فلسطين, ليست حكاية تروى خلال يومٍ أو يومين, ومن ثم قررت التحدث عن شئٍ واحد -في هذه المقالة- إن معظم العرب لم يستطيعوا انجاز ما كنا قد أنجزناه من غير سالف إشعار. نادراً ما أتذكر وجود دولة عربية في العصر الذي امضيه يحتوي ما يطلق علية "السلام الكامل". كلا إنني لا أشير عن التنوع, إنني لا لتكلم عن كندا ولا والولايات المتحدة ولا حتى عن فلسطين بذاتها أنا لا أتحدث عن الظلم الذي بقينا نستخبر منة ولا الحروب التي مررنا بها.

أنا أتحدث عن شئ من شأنه أن يوحد الجميع على الأرجح: الدين, نعم وحدة الدين, بوجود الاختلافات بينهم.

في أكتوبر تشرين الأول عام 1921, 78% من الفلسطينيون كانوا مسلمين, 11% مسيحيين, 9.6% يهوديين في ذلك الوقت. حتى من قبل عام 1948, عندما استمروا اليهود بالهجرة إلى فلسطين مع وجود فكرة أنها أرضهم المقدسة التي أخرجت دينهم, الجميع عاشوا سوية سعداء ومن دون أي نوع من التمييز. للأسف, بعض الهراء قد تم نشرة من قبل الصهاينة حينها, خرافة إذ رغبت في صياغتها, شئ ما ينص على التالي " ارض من غير شعب لشعب بغير ارض" مقصودُ بالطبع فلسطين. تم اختراع هذه الخرافة لكي تجعل فلسطين مملوءة أكثر باليهود. فقد جعلت اليهود الأوروبيون أن يرتفعوا في البلدة بنسبة 16% في خمسة أعوام. وقد تم زيادتهم لاحقاً إلى 30% في تمام عشرة أعوام. فلسطين قد ضمت في إحدى المراحل ثلاثة أديان رئيسية, مع أن التوحد قد زال وبطل من قبل الغزو, ولكنها حقيقة واقعة بأن الجميع كانوا سوية في الزمان. بريطانيا لم تقدم سوى جعل اليهود يتزايدون بالإضافة إلى زيادة الصراع فالبلد. على الرغم أنه لم تكون 100% خالية من القتال من الطرفين, اليهود والمسلمين, ولكنها قد زادت بسبب اليهود الذي جاؤوا من قبل الغزو البريطاني.

في رأي,لو أولئك الذين يؤمنون لإنتمائهم إلى فلسطين, أولئك من "شتات اليهود" والباقون, قد هاجروا طبيعياً مثلما يقرر الناس للعيش في هذه الأيام في كندا والولايات المتحدة, لم تكن لأي من هذه المعارك وجود. قد ملكنا فلسطينيون الذين اعتنقوا اليهودية والمسيحية والإسلام, يتمتعون بالعيش سوية لدرجة أن المسيحيون واليهوديين كانوا يحتفلون عيد الفطر مع المسلمين و المسلمين كانوا يحتفلون بأعياد الميلاد وعيد الفصح معهم أيضا. أصدقاء بمختلف الأيمان كانوا يصومون مع بعضهم البعض حتى يأكلوا سوياً. بلدنا كانت مليئة بمختلط الناس بسبب أحداثها التاريخية. فكانت حقاً الوطن المقدس, أم الأديان. أناسُ يأتون في كل سنة ليصلوا في القدس, مسلمين, يهود و مسيحيين. بعض الحقائق عن كل دين تغيرت بسبب الاشتباكات بين الثقافة لتي سوف أتحدث عنها لاحقاً.

شخصياً, أعتقد أن السبيل الوحيد لمحو كل صراع في الوقت الراهن,( على الرغم من أنه من المستحيل وصعب جدا ، واعتقد العديد سوف يختلف مع رأي لأنه من الصعب جدا أن ننسى ما حققناه خلاله أو كم من معاناة نجونا) هو ترك الصراعات ومعارك بين جميع الأديان والسماح فقط كل تضرع إلى الله على طريقتهم. توحيد كل من الأعلام مع جميع الديانات الثلاث مع الرمز الذي سيمثل فلسطين، فلسطين القديمة.

ملاحظة: تم أخد الصورة سنة 1947 في حيفا حيث تشمل المسلمون والمسيحيون


Another honorable picture to share is:
:صورة أخرى مشرفة للمشاركة


Michel Ayoub, a christian Palestinian guy who loves his country and who works as a "Masaharaty" for all religions including Islam.

A Masaharaty is person that wakes people up at dawn in order to eat and drink water so they can fast for the day.

ميشال أيوب ، وهو رجل فلسطيني مسيحي يحب بلده والذي يعمل كمسحراتي لجميع الأديان بما فيها الإسلام.

المسحراتي هو الشخص الذي يوقظ الناس في الفجر من أجل أن تأكل وتشرب المياء حتى يتمكنوا من صيام النهار

Friday, August 27, 2010

أصل الإسم | The Origins of the Name

Palestine.

The first known inhabitants of Palestine go back to a tribe named the 'Canaanites'. The Canaanites emigrated from The Arab Peninsula to the north where they settled in Al-Sham but mainly in Palestine. Back then; this land was called 'The Land of Canaan' because the majority of the population was of the Canaanites. This name has been used and described clearly in the heavenly books the Torah and the Bible.

Now, the first historical facts of this nation revolved around the inhabitants of Palestine, the Canaanites, whom were of Arabic backgrounds. As for the Jews, well, they had no share of this history during that time and in fact, their first appearance wasn't until after a couple of centuries later.

The origin of the name Palestine came from nations that lived in an area known as 'Peleset', south of Palestine. These nations came from the islands of the Mediterranean Sea, specifically the island of 'Crete' which was a well-known and famous island. Apparently, the people of these islands were hit by starvation or certain conditions that made them attack the beaches of Al-Sham and Egypt. Ramses III caught them first and retaliated in the famous battle of 'Lozen'. After negotiations the situation settled to Ramses' order to this new nation to live in south of Palestine in areas known as Peleset. The Historical and the Divine books have mentioned this name also.

The people of the Peleset areas were then given the name 'Pelesetanites' in which then, the name 'Palestine' was derived from. Even though the Canaanites were the original inhabitants, their kin's and languages mixed with the Pelesetanites. Eventually, the Pelesetanites melted away into the Canaanites, since they were the larger and more civilized population.

Until now the Jews nor their tribes had made an appearance, so where were they during that time?!

It has been proven countless of times in historical and holy books that the original people of Palestine were the Canaanites, so where is the Jew's right to the land of Palestine?


فلسطين.

كان الكنعانيون هم أول من عرف أرض فلسطين لهم وطنا في التاريخ، فقد ثبت تاريخيا أن القبائل الكنعانية هاجرت من شبه الجزيرة العربية للشمال حيث استقروا في الشام وفلسطين تحديدا. وفي تلك الفترة الزمنية كانت تلك الأرض تسمى أرض كنعان نظرا لكون غالبية ساكنيها من الكنعانيين وقد ذُكر هذا الإسم في الكتبِ السماوية: التوراة والإنجيل.

وأول ما يجدرُ ذكره من حقائقَ تاريخيةِ عن فلسطين هو أول من سكنها وعمّرها، وهم الكنعانيون ثبوتًا الذين يعودون لأُصولٍ عربية، أما بالنسبةِ لليَهود، فلم يرد ذكرهُم في تاريخِ فلسطين في تلكَ الحقبة الزمنية ولم يرد ذكرهم إلا بعد مرور قرنين على أقل تقدير.

أما بالنسبةِ لإسم فلسطين، فيذكر المؤرخون أن الإسم الحاضر يعود للشعوب التي سكنت أرض بليست في جنوبِ فلسطين، هذه الشعوب التي هاجرت من جزر في البحر الأبيض المتوسط، تحديدًا من جزيرة كريت المشهورة آنذاك. وكما تذكر كتب التاريخ، فقد واجهت تلك الشعوب مجاعاتٍ وظروف قاسية دفعتهم للإغارةِ على شواطئِ الشام ومِصر. تصدى لهم في البداية رمسيس الثالث في معركة لوزين الشهيرة، وبعد المفاوضات خضعت تلك الشعوب لأمر رمسيس بأن يعيشوا في جنوبِ فلسطين في أرض تعرف بإسم بليست، الإسم الذي ذُكر أيضا في الكتب المقدسة.

وشعب بليست عرفوا بـالبلستينيين، ومن هنا جاءَ إسم فلسطين وشعبها الفلسطينيين. ورغم كون الكنعانيين هم السكان الأصليين لفلسطين، إلا أن لغتهم وأنسابهم اختلطت مع البلستينيين، وهكذا أصبح البلستينيين جزء من الكنعانيين نظرا لكون الأخيرين أكثر عددًا وأكثر تحضرًا.

وحتى الآن لم يرد ذكر اليهود او أي من قبائلهم ولم يظهروا على هذه الصفحة من التاريخ، فأين كانوا في هذه المدة الزمنية؟

ولمراتٍ لا تحصى في كتبِ التاريخ والكتبِ المقدسة، ثبتَ أن السُكان الأصليين الأوائِل لفلسطين هم الكنعانيين، فأي حق يدعيه اليهود لهم في أرض فلسطين؟


Translated to Arabic by Spot